جاء ذلك خلال زيارته لمدينة الحديدة برفقة المنسق الإنساني للأمم المتحدة ليز غراندي، ومدير برنامج الغذاء العالمي إستيفن أندرسون.
وقال بيان لمكتب المبعوث الأممي، إن زيارة غريفيث هدفت إلى التعرف بشكل مباشر عن كيفية الإسهام في حماية الناس في الحديدة.
ورحب غريفيث بالنداءات الأخيرة التي تدعو إلى وقف القتال، معتبرا ذلك خطوة أساسية لحماية المدنيين وبناء الثقة بين الأطراف.
إلى ذلك، كشفت صحيفة الشرق الأوسط، نقلاً عن مصدر مطلع عن أحاديث تدور حول اختيار مدينة أوبسالا السويدية لاستضافة المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة بين الأطراف اليمنية.
وتوقع المصدر زيارة سيقوم بها المبعوث الأممي مارتن غريفيث إلى الرياض نهاية الأسبوع، للقاء الحكومة وإطلاعها على نتائج ما توصل إليه مع مليشيا الحوثي.