قال ياسين مكاوي٬ مستشار الرئيس اليمني٬ إن المشاورات المرتقبة هدفها «إعداد جدول زمني لتنفيذ القرار الأممي بصرامة» ٬ وإن العمليات العسكرية «ستستمر حتى استسلام الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع صالح».
وعلمت «الشرق الأوسط» أن الحكومة اليمنية سترشح 4 أو 5 أسماء للمشاركة في اللجنة الفنية المشتركة المكلفة بالإعداد للمشاورات المرجح عقدها في جنيف.
وذكرت المصادر أن الحكومة اليمنية تحرص على وصف المحادثات المرتقبة بالمشاورات٬ كما أنها ترفض تحويلها إلى مناسبة لإعلان هدنة «يتمكن خلالها المتمردون من إعادة ترتيب قواتهم وإضاعة الوقت دون تنفيذ القرار الأممي».