وذكرت المنظمة، في بيان على صفحتها الرسمية في تويتر، أن مرفقا ضخما للمياة تعرض هذا الأسبوع للهجوم في المحافظة، وهو الثالث من نوعه خلال العام الجاري.
ولم تحدد المنظمة الأممية هوية الجهة التي نفذت الهجوم، لكن المناطق الحدودية بين اليمن والسعودية في صعدة، تشهد قصفا مدفعيا وصاروخيا متبادلا بين مليشيا الحوثي والقوات السعودية.
وأشار البيان، إلى أن أكثر من نصف المشروع مدمر حاليا مما أدى إلى انقطاع المياه الصالحة للشرب عن 10 آلاف و500 شخص.
وقال البيان "لا يزال الوصول إلى المياه تحدياً ضخماً بالنسبة لملايين الأطفال في اليمن، البلد الذي مزقته الحرب".
ولفت إلى أن مياه الشرب انقطعت عن أكثر من 5 آلاف طفل بسبب تعرّض المرفق المذكور للهجوم، الذي سبق وشهد هجومين في مارس الماضي.