تبنى مايعرف بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليته عن اغتيال محافظ عدن اللواء جعفر محمد سعد وستة من مرافقيه في منطقة جولد مور بالتواهي.
وفيما توقعت مصادر أمنية في عدن ارتفاع ضحايا التفجير الى نحو عشرة اشخاص معظهم من المرافقين الشخصيين للمحافظ.
أوضح بيان التنظيم أن العملية تمت بسيارة مفخخة وضعت في طريق المحافظ الأمر الذي أدى إلى مقتل المحافظ ومجموعة من مرافقيه أثناء توجهه إلى خور مكسر.
ونشر التنظيم على حساب يتبعه صورة البيان الذي تبنى فيه العملية الارهابية، وتوعد بتنفيذ المزيد من العمليات.