وذكرت المصادر أن القوات السعودية صدت هجوما للمليشيا قبالة حدود نجران نتج عنه قتل عدد من عناصرها وتدمير معداتهم.
وأشارت إحصائيات رسمية نشرت أخيرا أن عدد القتلى من الجيش السعودي منذ مايوالماضي بلغ 56 قتيلا.
وكانت قوات سعودية وصلت إلى العاصمة المؤقتة عدن ضمن قوات التحالف العربي وانتشرت في عدة مواقع حيوية معززة بمعدات وآليات عسكرية.
وقالت مصادر أمنية إن تلك القوات توجهت إلى ميناء المنطقة الحرة وتحركت صوب قصر المعاشيق.
وأكدت المصادر أن مهمتها ستكون تأمين عدد من المواقع بينها مطار وميناء عدن وميناء الزيت وقصر المعاشيق الذي يتخذ منه الرئيس هادي وحكومته مقرا لهم، بعدما كانت قوات إماراتية تتولى ذلك.