وقال سكان محليون إن الحادث بدأ بسقوط الطفلة في قناة مجاري مكشوفة وحاول شابين انقاذها إلا أنهما لقيا حتفهما ولم تستطع قوات الدفاع المدني انتشالهما إلا بعد فوات الأوان
وأثارت الحادثة المأساوية غضبا كبيرا بين الأهالي العاصمة المؤقتة إذ نددوا بما اسموه استهتار مؤسسة المياه والصرف الصحي بأرواح البشر وجعل الكثير من قنوات الصرف الصحفي مفتوحة في الأحياء السكنية.
كغيرها من المحافظات تعاني عدن من عشوائة توزيع قنوات الصرف الصحي وهشاشة هندسة البنى التحتية والمشاريع الخدمية.