كشف تقرير اقتصادي أن خسائر قطاع النفط المباشرة وغير المباشرة، الناتجة من الحرب تجاوزت 7 ملياردولار.
وقال وكيل وزارة النفط والمعادن علي الصانع أن القطاع النفطي «تعرّض لأضرار بالغة وافضى توقّف تصدير النفط الخام إلى خسائر تفوق 3 مليار دولار العام الماضي.
وأكد الصانع مغادرة أكثر من عشرين شركة استكشاف وإنتاج أجنبية نتيجة الحرب وفقدان الاف العمال لوظائفهم.
وفيما يلي نقاط لأهم الخسائر في قطاع النفط
- تجاوزت الخسائر سبعة مليار دولار
- خسارة ثلاثة مليار دولار جراء توقف عملية تصدير النفط
- مغادرة اكثر من 20 شركة انتاج واستكشاف
- فقدان الاف العمال لوظائفهم
- تراجع حصة الدولة من إنتاج النفط الخام من 102 مليون برميل عام 2000 إلى 61 مليوناً عام 2010، و36.9 مليون برميل عام 2014
- تراجع إيرادات الدولة من النفط والغاز بنسبة 71.1 في المئة خلال العام الماضي نتيجة توقّف نشاطات الشركات الأجنبية والمحلية وتصدير الغاز الطبيعي المسال
- انخفضت الصادرات النفطية من 71.9 مليون برميل عام 2000 إلى 33.2 مليون عام 2010، ثم إلى 17 مليوناً في 2014.
- تعرض أكثر من 271 محطّة وقود للتدمير بشكل جزئي أو كلّي، وتقدّر كلفة إعادة بنائها بأكثر من 200 مليون دولار».
- تضرّر مصافي عدن نتيجة الحرب وعدم إيصال النفط الخام اليها بسبب الحظر، ما أوقف المنشأة عن العمل
- تعرض 37 مبنى تابعاً لوزارة النفط والمعادن للدمار جزئياً أو كلياً