محاولة إنعاش جديدة للمشهد السياسي اليمني المتعثر، هذه المرة أخذت المانيا على عاتقها دور الوسيط في جمع الأطراف اليمنية، أملا في الوصول الى تقريب وجهات النظر من اجل العودة الى طاولة المفاوضات .
هذه المستجدات تأتي بالتزامن مع تحركات حثيثة للمبعوث الأممي في العواصم العربية للوصول الى هدنة مع بداية شهر رمضان القادم، والجلوس من جديد على طاولة المفاوضات كما جاء في التصريحات الأخيرة لولد الشيخ