وأشار بن دغر إلى أن هناك خارطةَ طريق واضحةً مبنيةً على المرجعيات الوطنية والدولية لكن الانقلابيين يرفضونها.
ونفى وجود أي وساطات سلام دولية في العاصمة الألمانية لحل الأزمة اليمنية.
وقال رئيس الوزراء بن دغر إن ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي كان انقلابا وتم احتواؤه فعلا وإن الحكومة ستعود إلى عدن ولا شيء يمنعها من ذلك.
وأشار إلى استيعاب التناقضات الأمنية الموجودة في عدن وتحويلها لصالح الدولة والشعب اليمني.
وأكد ان الحوثي انقلب على الدولة وهو يمثل شريحة واسعة فليس كل من أخرج الناس إلى الشارع أنه على صواب.