وكانت قيادات مؤتمرية تسوق بأن المهرجان سيكون رسالة ضد مليشيا الحوثي وللمطالبة بالرواتب التي لم تسلم لموظفي الدولة منذ ما يقارب العام، وهو ما شجع الكثير من المواطنين المتضررين من سياسة جماعة الحوثيين على حضور المهرجان، إلا أن المهرجان خرج ببيان لم يلبِّ طموحاتهم وأنتهى كما لو أنه لم يكن، بحسب ناشطين يمنيين على مواقع التواصل.