وكانت الأمم المتحدة قد أشارت الى ان ديكارلو سيلتقي مسؤولين سعوديين ويمنيين بغرض مناقشة قضايا السلام والأمن الإقليميين، بما في ذلك الوضع في اليمن.
وفي ذات الاتجاه عبّرت الحكومة عن أملها في أن تسهم زيارة مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة في تصحيح أخطاء غريفيث وتصحيح مسار عمله ومهمته في اليمن.
وأوضح المتحدث باسم الحكومة راجح بادي أن المواقف الأخيرة لغريفيث فيما يتعلق بمسرحية الانسحاب من موانئ الحديدة، والتساهل المستمر من قبله تجاه تعنت الحوثيين ومراوغتهم أعاقت المسار السياسي الهادف لإحلال سلام شامل ودائم في اليمن.
وأكد في تصريح لصحيفة الشرق الأوسط أن مواقف الحكومة واضحة وثابتة تجاه عملية السلام وفقاً للمرجعيات الثلاث.