واتهم المسؤول الأممي، الحكومة بعرقلة العمل الإنساني في مناطق سيطرتها ونهب المساعدات واختطاف وسائل نقل إنسانية.
إلى ذلك، قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إن ثمانية ملايين يمني فقدوا دخلهم المادي، بسبب تصاعد الصراع المسلح.
وأضاف أن الحرب تسببت بقتل وجرح عشرات الآلاف، حيث اُضطر ثلاثة ملايين شخص إلى الفرار من ديارهم.
كما لفت البرنامج الأممي إلى أن أكثر من واحد وعشرين مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية، بعد أن بات سبعة ملايين منهم معرضين لخطر المجاعة.
وشدد البرنامج على أن المساعدات الإنسانية ليست كافية لمعالجة الأزمة الراهنة في اليمن.