وحذر مدير عام مؤسسة المياه "فتحي السقاف" من غرق المناطق المحيطة، وتعرضها لكارثة بيئية، جراء تسرب مياه الصرف الصحي؛ نتيجة عدم السماح للمؤسسة بتأهيل الأحواض.
وقال إن بعض النافذين بنوا هناجر داخل الأرض، تحتوي على مواد إغاثية ما يعرضها للسموم.
ونفذ سكان البريقة وقفات احتجاجية الاثنين الماضي لمطالبة الجهات الرسمية التدخل السريع لإيقاف البسط العشوائي على ساحل "كود النمر" المتنفس الوحيد للسكان.
وتشهد المدينة حالات من البسط على أراضي الدولة والمنتزهات العامة، يشترك فيها نافذون ومسؤولون ومواطنون عاديون.
وكانت تحذيرات سابقة قد تحدثت عن استهداف النافذين للمواقع التاريخية والأثرية والمساحات الخضراء والجبال والسواحل البحرية والطرقات ومواقع الخدمات العامة.