وفي السياق ذاته أعربت وزارة الإعلام عن إدانتها للحكم الصادر بحق الصحفي يحيى عبد الرقيب الجبيحي، الذي كان مسؤولا إعلاميا في رئاسة مجلس الوزراء.
وقالت الوزارةُ في بيان لهاإن الحكمَ سياسيٌ بامتياز، مشيرة إلى أنه جزءٌ من سياسات تدمير البِنية الاجتماعية لليمنيين.
وأضافت الوزارة أن هذا الحكم صدَر بعد عدة أيام على بدء محاكمةِ نحو خمسةٍ وثلاثين ناشطا مدنيا، بتهمة تأييد دول التحالف.
الحكم صدَر بعد عدة أيام على بدء محاكمةِ نحو خمسةٍ وثلاثين ناشطا مدنيا، بتهمة تأييد دول التحالف
كما طالبت منظمة العفو الدولية بالإفراج عنه فورا.
واستنكرت نقابة الصحفيين الحكم غير الدستوري والقانوني والمعبر عن سلطة الأمر الواقع. وعدته يستهدف كل "مقومات الحريات الاعلامية والصحفية".
وقال بيان النقابة ان "الزميل عبدالرقيب الجبيحي ليس مجرد صحفي مبتدئ ولكنه استاذ كبير في حقل الصحافة والاعلام ولديه تاريخ في العمل المهني على طول الساحة اليمنية وله حضور ايضا في الصحافة العربية".
وعبرت عن رفضها للحكم والاجراءات "التي تحرم المتهم من حق الدفاع، ولا توفر ادنى شروط المحاكمة العادلة".
وجددت موقفها الرافض مثول الصحفيين أمام مايسمى بمحكمة أمن الدولة.
ودعت كافة المنظمات الحقوقية المحلية والدولية المعنية بحريات الرأي والتعبير إلى التضامن مع الجبيحي ورفض هذا الحكم والعمل على ايقاف العنف المتزايد تجاه الصحافة والصحفيين.
والصحفي الجبيحي من مواليد عام 1955 في جبل حبشي بمحافظة تعز.
وعمل محرر صحفي في صحيفتي عكاظ والمدينة السعوديتين، ثم مسؤولا عن شؤون الجزيرة والخليج بصحيفة المدينة التي تصدر بمدينة جدة السعودية.
كما شغل كمراسل صحفي لهاتين الصحيفتين ولبعض الصحف اليمنية في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا أثناء الدراسة.
ودرس المرحلة الابتدائية في تعز والمرحلة الإعدادية في عدن والمرحلة الثانوية في مكة المكرمة.
ولديه بكالوريوس إعلام من جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، وماجستير في الإعلام الدولي، من جامعة إنديانا، بالولايات المتحدة الأمريكية.
وشغل وشارك في عدد من الوظائف والأعمال داخل الوطن وخارجه.
وكان مدير الإعلام الخارجي، ثم مديراً عاماً للشؤون الإعلامية والثقافية بمكتب رئاسة الوزراء 1987- 1997.
ورئيساً لدائرة الشؤون الصحفية والإعلامية برئاسة الوزراء 1998 وحتى الآن.
ومستشار إعلامي في رئاسة مجلس الوزراء.
وبجانب العمل الرسمي بمجلس الوزراء قام بممارسة بعض المهام، والتي منها:
- محاضرا لمادتي فن الإلقاء والحرب النفسية بمعهد الميثاق الوطني.
- محاضرا لمادة العلاقات العامة بالمعهد الوطني للعلوم الإدارية.
- محاضراً لمادة فن الإلقاء بالمعهد التابع لوزارة الإعلام.
- محاضرا لمادتي الإعلام والتنمية وإدارة المؤسسات الإعلامية بكلية الإعلام، جامعة صنعاء.
كما شارك في أول مؤتمر للمغتربين اليمنيين وكان أحد المؤسسين له ممثلاً لقطاع الطلاب، وذلك في شهر مارس عام 1976 بصنعاء.
وشارك في مؤتمر حول العمالة الأجنبية بأمريكا الشمالية والذي عقد بمدينة مونتريال بكندا عام 1986.
وكذلك في دورة متخصصة حول صناعة القرار السياسي الأمريكي، والتي أقيمت في العاصمة الأمريكية واشنطن عام 1989، والتي نظمتها وزارة الخارجية الأمريكية.
إضافة إلى المشاركات في بعض المؤتمرات والندوات المحلية والدولية.
واستنكرت نقابة الصحفيين الحكم غير الدستوري والقانوني والمعبر عن سلطة الأمر الواقع. وعدته يستهدف كل "مقومات الحريات الاعلامية والصحفية".
وقال بيان النقابة ان "الزميل عبدالرقيب الجبيحي ليس مجرد صحفي مبتدئ ولكنه استاذ كبير في حقل الصحافة والاعلام ولديه تاريخ في العمل المهني على طول الساحة اليمنية وله حضور ايضا في الصحافة العربية".
وعبرت عن رفضها للحكم والاجراءات "التي تحرم المتهم من حق الدفاع، ولا توفر ادنى شروط المحاكمة العادلة".
وجددت موقفها الرافض مثول الصحفيين أمام مايسمى بمحكمة أمن الدولة.
ودعت كافة المنظمات الحقوقية المحلية والدولية المعنية بحريات الرأي والتعبير إلى التضامن مع الجبيحي ورفض هذا الحكم والعمل على ايقاف العنف المتزايد تجاه الصحافة والصحفيين.
والصحفي الجبيحي من مواليد عام 1955 في جبل حبشي بمحافظة تعز.
وعمل محرر صحفي في صحيفتي عكاظ والمدينة السعوديتين، ثم مسؤولا عن شؤون الجزيرة والخليج بصحيفة المدينة التي تصدر بمدينة جدة السعودية.
كما شغل كمراسل صحفي لهاتين الصحيفتين ولبعض الصحف اليمنية في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا أثناء الدراسة.
ودرس المرحلة الابتدائية في تعز والمرحلة الإعدادية في عدن والمرحلة الثانوية في مكة المكرمة.
ولديه بكالوريوس إعلام من جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، وماجستير في الإعلام الدولي، من جامعة إنديانا، بالولايات المتحدة الأمريكية.
وشغل وشارك في عدد من الوظائف والأعمال داخل الوطن وخارجه.
وكان مدير الإعلام الخارجي، ثم مديراً عاماً للشؤون الإعلامية والثقافية بمكتب رئاسة الوزراء 1987- 1997.
ورئيساً لدائرة الشؤون الصحفية والإعلامية برئاسة الوزراء 1998 وحتى الآن.
ومستشار إعلامي في رئاسة مجلس الوزراء.
وبجانب العمل الرسمي بمجلس الوزراء قام بممارسة بعض المهام، والتي منها:
- محاضرا لمادتي فن الإلقاء والحرب النفسية بمعهد الميثاق الوطني.
- محاضرا لمادة العلاقات العامة بالمعهد الوطني للعلوم الإدارية.
- محاضراً لمادة فن الإلقاء بالمعهد التابع لوزارة الإعلام.
- محاضرا لمادتي الإعلام والتنمية وإدارة المؤسسات الإعلامية بكلية الإعلام، جامعة صنعاء.
كما شارك في أول مؤتمر للمغتربين اليمنيين وكان أحد المؤسسين له ممثلاً لقطاع الطلاب، وذلك في شهر مارس عام 1976 بصنعاء.
وشارك في مؤتمر حول العمالة الأجنبية بأمريكا الشمالية والذي عقد بمدينة مونتريال بكندا عام 1986.
وكذلك في دورة متخصصة حول صناعة القرار السياسي الأمريكي، والتي أقيمت في العاصمة الأمريكية واشنطن عام 1989، والتي نظمتها وزارة الخارجية الأمريكية.
إضافة إلى المشاركات في بعض المؤتمرات والندوات المحلية والدولية.