في محافظة شبوة عاش شبابُ التغييرِ اياما مختلفةً مع واحدٍ من ابرزِ احداثِ البلادِ في العصرِ الحديث ، وليس بالامرِ السهلِ ان تُنسى من ذاكرتِهم ثورةٌ لطالما حَلُمُوا بها ،
هناك تجمعوا وهناك ايضا مارسوا نشاطَهم الثوري ومثلوا ثورةَ الحادي عشر من فبراير أفضلَ تمثيل حيث حافظوا على سلميتِهم واستضلوا تحت سقفِ الحلمِ والهدفِ الذي يَنشُدونه جميعا.
هناك في ساحةُ التغيير شبوة حيث كانت عامرةً بالأنشطةِ المختلفةِ واللوحاتِ الجماليةِ ذاتِ المعاني العميقةِ التي تمثلُ روحَ الثورةِ المتقدةِ في نفوسِ جيلٍ كاملٍ من شبانِ المحافظة