وأوضحت قيادة التحالف، أن الميناء الذي يخضعُ لسيطرة الانقلابيين يُستخدم لتهريب الأسلحةِ والبشر، فضلاً عن استيلاء المليشيا على قوافل المساعدات الإغاثية.
وأكد التحالف على وجود موانئ أخرى تم تأهيلُها وهي مفتوحةٌ لإيصال الاحتياجات الإنسانية.
وفي ذات الاتجاه قالت الأمم المتحدة إن المنظمات الإنسانية تختار الموانئ في اليمن وفقاً للاعتبارات اللوجيستية والتشغيلة فقط وقربها من الأحتياج الإنساني.
وقال المدير القطري في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن جورج خوري في سلسة تغريدات له على تويتر إن المنظمات الإنسانية تستخدم مينائي الحديدة وعدن.
مشيراً الى أن اختيار الميناء للاعتبارات اللوجيستية والتشغيلة.
وأضاف أن الحياة بدأت تعود الى شوارع مدينة المخا، وأن سبعين في المائة من الأهالي قد عادوا الى ديارهم.