وتقول الكاتبة عن روايتها الصادرة عن دار كنوز للمعرفة في الأردن إنها "روايتان لذاكرة واحدة.. عميقة ونابضه لم ولن تشيخ.. ذاكرة الحب والتوق والموت والحزن والتفاصيل الصغيرة المحفورة كلغة سريالية قديمة تندثر فيها الأبنية لتبقى الأحرف منقوشة كالوشم.. حافلة بالحكايا والوجع".
وتسجل نجلاء العمري حضورها في المشهد الإبداعي اليمني منذ منتصف التسعينيات من خلال كتاباتها الصحفية في مختلف المنابر الإعلامية المحلية وكتاباتها الإبداعية، إذ صدرت لها عام 2001 مجموعة قصصية حملت اسم "أوجاع بنكهة الليمون".
وصدرت لها عام 2002 رواية حملت اسم "ذاكرة لا تشيخ"، وفازت بجائزة مؤسسة العفيف اليمنية، وفي عام 2007 أصدرت مجموعة قصصية بعنوان "قلبك يا صديقي".