وأضاف المكتب أنه "بسبب النزاع، أصبحت فتيات اليمن، أكثر عرضة لخطر فقدان التعليم الابتدائي أو الثانوي".
ولفت إلى أن "كل فتاة، لديها الحق في الحصول على المهارة المتاحة للوصول إلى النجاح".
ويعاني اليمن، منذ قرابة 4 سنوات، من حرب بين القوات الحكومية والحوثيين، الذين يسيطرون على محافظات، بينها صنعاء منذ 2014.
وخلفت الحرب المستمرة أوضاعا معيشية وصحية متردية للغاية، وبات معظم سكان اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية، فضلا عن تسببها بانعسكات سلبية على واقع التعليم في البلد العربي الفقير.