يُذكر أن بعض دبابات "لكلارك" التابعة للقوات المسلحة الإماراتية حصلت في وقت سابق على دروع إضافية من صنع فرنسي وألماني. وأكد التدريع الإضافي فعاليته في ميدان القتال.
إلا أن خبراء عسكريين يأخذون على الدروع المقوية الفرنسية والألمانية AZUR وCLARA ERA أنها باهظة الثمن، إذ يقدَّر ثمن طقم الدروع المقوية الألمانية بـ500 ألف يورو، وفقا لصحيفة "روسيسكايا غازيتا".
وأظهرت تجربة القتال في سوريا أن الدروع الشبكية يمكن عملها بأبسط ورش الحدادة، ويتم تركيبها في أسرع وقت حتى في ميدان القتال.
ويشار إلى أن للدروع الشبكية ميزة هامة لا تملكها الدروع المقوية الإضافية الفرنسية والألمانية هي إمكانية وضعها في أسفل مقدمة الدبابة حيث التدريع ضعيف.