ووجه الباحثون دعوة عاجلة إلى المسؤولين في اليمن والمانحين والشركاء الدوليين للعمل على التخفيف من خطر حدوث موجة جديدة من وباء الكوليرا في البلاد.
إلى ذلك، أشارت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى انعدام البنية التحتية في مجال الصحة باليمن.
وأوضح رئيس اللجنة بيتر ماورير أنه بنهاية العام الماضي لم يعد يعمل من البنية التحتية في مجال الصحة سوى خمسة واربعين بالمائة غالبيتها تفتقر للإمدادات الطبية الكافية.
وأشار الى أن العنف الذي يحرم المرضى من الوصول إلى الرعاية الصحية ينتهك القانون الدولي الإنساني.