وبحسب المصادر فإن المواطن لديه خمسة أطفال ويسكنون في أحد المنازل في أحد أفقر الاحياء بمدينة زنجبار.
وقالت مصادر طبية في مستشفى الرازي بجعار إن حالة المريض حرجة نتيجة الحروق.
وانحدرت الأوضاع نحو الأسوأ، عقب انهيار العملة المحلية إلى مستويات قياسية، ووصل سعر الدولار إلى 640 ريالاً من حدود 215 قبل الحرب، فيما لا يكاد أن يخرج سعر الريال عن سياق الحديث بين اليمنيين.
وارتفعت الأسعار إلى الضعف على الأقل في بعض السلع، ووصل سعر الدجاجة إلى 2000 ريالاً (3.12 دولارات)، بعد أن كانت قبل أسبوعين بـ1200 ريالاً (1.87 دولار)، بينما ارتفع سعر كيلو الحليب من 3400 ريال (5.3 دولارات) إلى 4400 (6.87 دولارات)، حسب مراسل الأناضول.
وقبل الحرب كان سعر الدجاجة 800 ريالاً، بينما سعر الليتر الواحد من الوقود يصل 150 ريالاً، بينما كان سعر كيلو الحليب 1600 ريالاً.
وغابت اللحوم عن موائد معظم اليمنيين، بعد أن وصل سعر الكيلو من لحم الضأن إلى 5 آلاف ريال (7.81 دولارات)، بينما وصل كيلو اللحم من الأبقار إلى 4500 ريال (7 دولارات).