ودعت باشليه، التحالف إلى “إبداء شفافية أكبر في قواعد الارتباط التي يتبعها باليمن”، وطالبته بـ”معاقبة المسؤولين عن الضربات الجوية التي أودت بحياة مدنيين” هناك.
كما دعت باشليه، إلى آلية دولية لجمع الأدلة على الجرائم بحق مسلمي الروهينغا في ميانمار، بما في ذلك القتل والتعذيب بهدف إجراء محاكمات في المستقبل.
وقالت، بحسب ما أوردت “رويترز”، “ستكمل هذه الآلية وتدعم البحث الأولي الذي يجريه الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية”.
وأضافت “أحث المجلس على إصدار قرار وإحالة الأمر إلى الجمعية العامة للحصول على موافقتها حتى يتسنى تأسيس مثل هذه الآلية”.
من جهة أخرى، قالت المفوضة إنّه سيتم إرسال فرق للنمسا وإيطاليا لبحث حماية المهاجرين، معربة عن قلقها إزاء خطاب كراهية الأجانب في ألمانيا.
وتولّت رئيسة تشيلي السابقة ميشيل باشليه (66 عاماً)، منصبها على رأس المفوضية العليا لحقوق الإنسان، في الأول من سبتمبر/أيلول، خلفاً للأردني زيد بن رعد الحسين.