وبحسب ما ذكرته الصحيفة اليوم الجمعة، فإن بن سلمان يتواصل مع إدارة الرئيس دونالد ترامب لمساعدته في تعويض الفارق العسكري الذي نجم عن انسحاب الإمارات.
وأوردت نيويورك تايمز إن الأمم المتحدة ودبلوماسيين غربيين يأملون أن يؤدي الانسحاب الإماراتي إلى دفع بن سلمان للتفاوض على صفقة مع الحوثيين.
وأوضحت الصحيفة نقلاً عن الدبلوماسيين الغربيين أن الإماراتيين هم الذين كان لهم التواجد الأكبر خلال قيادة العمليات على الأرض، وأن انسحابهم من المعركة يجعل انتصار السعودية بعيداً.